هذه مدونّتي الخاصة التي أكتب فيها عادةً ما لا يخرج عن حكمٍ أعجبتني أو قصصٍ وعظتني أو أبياتَ شعرٍ أسرتني حبّاً في المشاركة أو محاولاتٍ شعريّةٍ خاصّةٍ على ضعفها إلاَ أنّها تعني لي الكثير أو مواضيعٍ تراثيَةٍ محافظةً على إرث الآباء والأجداد أو تحليلاتٍ أدبيّةٍ علّها تكون مفيدةً للزائرين
الخميس، 21 يناير 2016
وداعٌ مؤقّت
قال لها حبيبُها بعد أنْ ودّعها عازماً السفرَ طلباً للعلم، يذكّرها بأنّه عائدٌ لا محالة:
إنِّي وإنْ طال الغيابُ لَعائدٌ .. فالنفسُ من طول اغترابٍ تضجَرُ
وعدٌ وإنَّ الحرَّ موفٍ وعدَهُ .. فأنا على بُــــــعدِ النوى لا أصبِرُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق